السيناتور السابقة “سيلينا ميلر” يتم عرض منصب نائب الرئيس الأمريكي عليها وتوافق على المنصب. لكن المنصب يفرض عليها طريقة عملٍ وظروفٍ لم تكن تتمناها على الإطلاق، حتى أصبح الأمر عبارة عن كل ما كانت تتجنبه. تحاول هي وفريقها أن تفرض طريقتها الخاصة في السياسة وأن تترك بصمتها في المطبخ السياسي بدون أن تنخرط في المكائد السياسية التي تشتهر بها “واشنطن”.